تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

ديفيد كول أمثلة على

"ديفيد كول" بالانجليزي  "ديفيد كول" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • ديفيد كولينس نيس سَتُقابلُك سيد ديفيد تفضل
  • ديفيد كولمان هو رئيس مجلس الكلية منذ أكتوبر 2012.
  • ديفيد كولتر) ). لكن اسمعني.
  • عام 1915، كان يعمل لديه حوالي 250 موظفاً، منهم إرفينغ لانغموير ووليام ديفيد كوليدج.
  • لعبت فيما بعد واندا، مصلحة الحب للشخصية البارزة ديفيد كولويتز، وفليم ادخال الضحك 1967.
  • استعرض مارك سميث بعض الانتقادات التي تعرض لها نموذج كولب في مقالته "ديفيد كولب والتعلم التجريبي".
  • استعرض مارك سميث بعض الانتقادات التي تعرض لها نموذج كولب في مقالته "ديفيد كولب والتعلم التجريبي".
  • يرجع الفضل في استخدام السياسة المالية والسياسة النقدية كأداة مزدوجة للاقتصاد الكينزي إلى ليرنر، وذكر ذلك من قبل بعض المؤرخين مثل ديفيد كولاندر.
  • هذه الصفحات معروضة حاليا في العديد من المتاحف حول العالم مثل المتروبوليون بنيويورك، ذا ديفيد كولكشيون بكوبنهاغن و متحف باردو بتونس.
  • ومع ذلك، تمكن ديفيد كولتهارد، سائق الفريق الرئيسي، الذي قاد سيارات نيوي المصممة لسنوات لكل من ويليامز وماكلارين، من الحصول على المركز الثالث وست نقاط في سباق موناكو.
  • بالرغم من أن تخصصات كل من كوهين وستيوارت هي الأحياء والرياضيات على الترتيب، إلا أن وصفهما لاشتراك المعرفة الداخلية والخارجية جاء مقتفيًا لأثر جان بياجيه وبليندا ديوار وديفيد كولب.
  • وصلت الشائعات إلي الولايات المتحدة بأن المرأة الفرنسية كانت نشطة جنسيًّا مع الجنود الأميركيين السود والذي نمّ عن ذلك المؤرّخ ديفيد كولبرن في جامعة فلوريدا حيث وضع المخاوف في عُقر الجنوب عن السُلطة وتمازج الأجناس.
  • وصل ديفيد كولينز كأول حاكم ملازم للمستعمرة في فبراير 1804 بتعليمات من لندن بمعاقبة أي تصرفات عنيفة يقوم بها الأوروبيون ضد السكان الأصليين، لكنه فشل في نشر تلك التعليمات، فاشلا في ترك إطار قانوني لكيفية التعامل مع أي صراع عنيف.
  • جاك فيلنوف انسحب من المركز التاسع إلى الحظيرة في اللفة قبل الأخيرة في حين تراجع باريكيلو أكثر وأكثر إلى الوراء مما سمح لماسا باحتلال المركز السابع وتسجيل نقاط في سباق الجائزة الكبرى المائتين في مسيرته الرياضية بينما احتل ديفيد كولتهارد المركز الثامن في اللفة الأخيرة مما جعل فيراري لا تحصل على أي نقاط للمرة الأولى منذ سباق الجائزة الكبرى البرازيلي في عام 2003.